نبذة عن الكاتبة :
ملخص الرواية:
بدأت أحداث الرواية في جزيرة جربة، إحدى الجزر التونسية التي هاجر اليها بعض اليهود من المشرق بعد قيام نبوخذ نصر -ملك بابل وقائد جيوشها- بحرق معبدهم وسبي نساءهم وأولادهم ونهب أموالهم واخراجهم من القدس وإنهاء مملكتهم هناك قبل 2500 سنة. استقر بهم المقام في الجزيرة الساحرة جربة بعد حين، وأنشؤوا أشهر معابدهم كنيس الغريبة والذي يعد أقدم معبد يهودي في أفريقيا كما أقاموا العديد من المعابد والمقامات التي تجاورالمساجد. عدد اليهود الحالي في جزيرة لا يتجاوز الألفين علما أنهم من أحفاد المهاجرين الاوئل وقد اختلطوا بأهل الأرض وأصبح لا يميزهم عن سكان البلاد سوى بقاءهم على دين أباءهم ثم إن بقاء هؤلاء يدل على ان الاسلام ليس دين دموي والا كانت هذه الفئة من اليهود ابيدت او تم طردها من البلاد.
خولة حمدي هي كاتبة تونسية من مواليد 1984, و كانت روايتها الأولى هي اين المفر و بعد ذلك صدور الرواية الثانية لها سنة 2012 تحمل عنوان في قلبي أنثى عبرية" وهي مستوحاة من قصة حقيقية و كتبت ايضا :غربة ياسمين في عام 2015 و رواية ان تبقى في عام 2016 و رواية اين المفر في عام 2017 و اخيرا رواية مذكرات فتاة مسلمة .
ملخص الرواية:
بدأت أحداث الرواية في جزيرة جربة، إحدى الجزر التونسية التي هاجر اليها بعض اليهود من المشرق بعد قيام نبوخذ نصر -ملك بابل وقائد جيوشها- بحرق معبدهم وسبي نساءهم وأولادهم ونهب أموالهم واخراجهم من القدس وإنهاء مملكتهم هناك قبل 2500 سنة. استقر بهم المقام في الجزيرة الساحرة جربة بعد حين، وأنشؤوا أشهر معابدهم كنيس الغريبة والذي يعد أقدم معبد يهودي في أفريقيا كما أقاموا العديد من المعابد والمقامات التي تجاورالمساجد. عدد اليهود الحالي في جزيرة لا يتجاوز الألفين علما أنهم من أحفاد المهاجرين الاوئل وقد اختلطوا بأهل الأرض وأصبح لا يميزهم عن سكان البلاد سوى بقاءهم على دين أباءهم ثم إن بقاء هؤلاء يدل على ان الاسلام ليس دين دموي والا كانت هذه الفئة من اليهود ابيدت او تم طردها من البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق